درس استقرار الإنسان المصرى فى الوادى للصف الرابع الإبتدائى الترم الأول - دراسات اجتماعية

 الصف الرابع الإبتدائى - الفصل الدراسى الأول - مادة الدراسات الاجتماعية

 الوحدة الثالثة: نشأة الحضارة المصرية القديمة

الدرس الأول: استقرار الإنسان المصرى فى الوادى


١- كان الإنسان فى العصور القديمة يعيش فوق الهضاب ولا يستقر فى مكان واحد.

٢- عندما كان المصرى القديم يعيش فوق الهضاب كان دائم التنقل والترحال للبحث عن الغذاء وصيد الحيوانات للانتفاع بها.

٣- عندما كان المصرى القديم يعيش فوق الهضاب كانت حياته :

(١) غير مستقرة، فهو فى تنقل وترحال من مكان إلى آخر.

(٢) مملوءة بالخوف والقلق.

٤- كان لاكتشاف النار (معرفتها) أهمية كبيرة فى حياة المصرى القديم، حيث استخدمها فى :

(١) طهى الطعام.

(٢) التدفئة.

(٣) إبعاد الحيوانات المفترسة.

٥- ساد الجفاف على الهضاب، واضطر الإنسان إلى هجرها (تركها).

٦- بعد أن ساد الجفاف فوق الهضاب، نزل المصرى القديم إلى وادى النيل بحثاً عن الماء والغذاء.




٧- ترتب على نزول المصرى القديم إلى الوادى :

(١) عرف الزراعة على ضفاف نهر النيل، واستأنس الحيوان.

(٢) تبدلت حياته من التنقل والترحال إلى الاستقرار، وذلك من أجل رعاية المحاصيل والنباتات التى يقوم بزراعتها، والحفاظ عليها، لأنها تحتاج إلى عناية بصفة منتظمة أثناء نموها وبعد نضجها، لكى يجنى ثمارها.

(٣) قام ببناء المساكن للإقامة فيها، وكانت تُبنى من الطوب اللَبِن.

٨- مع مرور الزمن كثرت المبانى وظهرت التجمعات البشرية (قبائل - قرى)، وبدأ معها الانتماء للأسرة والقبيلة والقرية والمدينة التى يشعرون أنهم جزء منها، ثم الولاء للأرض التى يعيشون عليها ويخلصون لها ويحبونها.

٩- ترتب على معرفة الإنسان للزراعة : (ساعدت معرفته للزراعة على)

(١) الاستقرار فى المكان للقيام بالأعمال التى تتطلبها الزراعة.

(٢) بناء المساكن للإقامة فيها قرب مناطق الزراعة، وتكوين الأسرة.

(٣) التعاون للقيام بأعمال الزراعة التى تتطلب تعاون وتكاتف الناس بعضهم بعضاً.

(٤) المسئولية، حيث شعر الإنسان بمسئوليته عن زراعته والحفاظ عليها، ومسئوليته نحو أسرته وجيرانه.

١٠- تطورت حياة الإنسان فصنع :

(١) أدوات استخدمها فى الزراعة.

(٢) ملابسه من الكتان وجلود الحيوانات.

(٣) بعض التماثيل من الطين والصلصال.


إنتهى الدرس

تمنياتى للجميع بالنجاح والتفوق


أسئلة على الدرس بإجاباتها النموذجية من هنا

ليست هناك تعليقات: